كلية الاعلام / خاص …
نظمت كلية الاعلام في جامعة بغداد ، الثلاثاء ، ندوة عن (الاعلام الجديد والتحديات السياسية) بمشاركة مجموعة من الباحثين في كلية الاعلام .
وتهدف الندوة الى توضيح مفهوم الاعلام الجديد واستخداماته والوسائل والضوابط التي تعمل على الاستخدام السيء له فضلاً عن تسليط الضوء على ايجابيات الاعلام الجديد بالحرية المفتوحة وهو مصطلح جديد يضاف الى فضاء الحرية مع نماذج الاستخدام والاستقلال خاصة بالنسبة للتنظيمات الارهابية والانحراف للشباب وأهمية الصور للحملات السياسية والاعلامية .
وناقشت الندوة ثمانية اوراق بحثية ، تضمنت الورقة الاولى الاثار السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي في البيئة العراقية للأستاذ المساعد الدكتور عمار طاهر محمد ، والورقة الثانية دور مواقع التواصل الاجتماعي في البيئة العراقية للأستاذ المساعد الدكتور ايمان عبد الرحمن ، والثالثة تناولت قديم الاعلام الجديد ، جديد السياسة القديم ، الاستغلال السياسي للأعلام للأستاذ المساعد الدكتور هادي عبدالله أحمد ، والورقة الرابعة تطرقت الى استغلال التنظيمات الارهابية لموقع فيس بوك في ترويج افكارها وتجنيد عناصرها في تنظيم داعش الارهابي للاستاذ المساعد الدكتور محسن الكناني ، والخامسة تضمنت استخدام الشباب للاعلام الجديد كمنصة للانحراف ونشر الفكر الارهابي للاستاذ المساعد الدكتور حسين دبي ، والسادسة ضمت استراتيجيات داعش الاعلامية وكيفية التصدي لها للأستاذ المساعد الدكتور طارق علي حمود ، والسابعة كانت تتحدث عن الاعلام الرقمي والوسائط المتعددة اعدها الاستاذ المساعد الدكتور محمد جاسم فلحي ، اما الورقة الاخيرة طرحت الصور في الحملات السياسية والاعلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومستويات التأثير في الجمهور للدكتور شريف سعيد حميد .
ودعا الباحثون في الندوة الى اهم التأثيرات التي احدثها الاعلام الجديد كانت تتم بالانتشار والدخول الى عالم افتراضي في هذه المواقع فضلاً عن ايضاح مفهومي الاعلام والاتصال والدعوة الى سلطة الرقيب في هذه المواقع .
وقال رئيس قسم الصحافة الاذاعية والتلفزيونية الاستاذ المساعد الدكتور طالب عبد المجيد ان الندوة خرجت بمجموعة من ٍالتوصيات اهمها الوعي لمن يستخدم الاعلام الجديد فضلاً عن صفة الانتشار لمواقع التواصل الاجتماعي ، وضرورة وضع بوابة يتم عن طريقها السيطرة على حالة الانقلاب لمن يستخدم هذه المواقع ورصد التنظيمات الارهابية في استثمار واستقلال هذه المواقع بما يخدم اساليبها واهدافها . انتهى/ 64
نظمت كلية الاعلام في جامعة بغداد ، الثلاثاء ، ندوة عن (الاعلام الجديد والتحديات السياسية) بمشاركة مجموعة من الباحثين في كلية الاعلام .
وتهدف الندوة الى توضيح مفهوم الاعلام الجديد واستخداماته والوسائل والضوابط التي تعمل على الاستخدام السيء له فضلاً عن تسليط الضوء على ايجابيات الاعلام الجديد بالحرية المفتوحة وهو مصطلح جديد يضاف الى فضاء الحرية مع نماذج الاستخدام والاستقلال خاصة بالنسبة للتنظيمات الارهابية والانحراف للشباب وأهمية الصور للحملات السياسية والاعلامية .
وناقشت الندوة ثمانية اوراق بحثية ، تضمنت الورقة الاولى الاثار السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي في البيئة العراقية للأستاذ المساعد الدكتور عمار طاهر محمد ، والورقة الثانية دور مواقع التواصل الاجتماعي في البيئة العراقية للأستاذ المساعد الدكتور ايمان عبد الرحمن ، والثالثة تناولت قديم الاعلام الجديد ، جديد السياسة القديم ، الاستغلال السياسي للأعلام للأستاذ المساعد الدكتور هادي عبدالله أحمد ، والورقة الرابعة تطرقت الى استغلال التنظيمات الارهابية لموقع فيس بوك في ترويج افكارها وتجنيد عناصرها في تنظيم داعش الارهابي للاستاذ المساعد الدكتور محسن الكناني ، والخامسة تضمنت استخدام الشباب للاعلام الجديد كمنصة للانحراف ونشر الفكر الارهابي للاستاذ المساعد الدكتور حسين دبي ، والسادسة ضمت استراتيجيات داعش الاعلامية وكيفية التصدي لها للأستاذ المساعد الدكتور طارق علي حمود ، والسابعة كانت تتحدث عن الاعلام الرقمي والوسائط المتعددة اعدها الاستاذ المساعد الدكتور محمد جاسم فلحي ، اما الورقة الاخيرة طرحت الصور في الحملات السياسية والاعلامية عبر مواقع التواصل الاجتماعي ومستويات التأثير في الجمهور للدكتور شريف سعيد حميد .
ودعا الباحثون في الندوة الى اهم التأثيرات التي احدثها الاعلام الجديد كانت تتم بالانتشار والدخول الى عالم افتراضي في هذه المواقع فضلاً عن ايضاح مفهومي الاعلام والاتصال والدعوة الى سلطة الرقيب في هذه المواقع .
وقال رئيس قسم الصحافة الاذاعية والتلفزيونية الاستاذ المساعد الدكتور طالب عبد المجيد ان الندوة خرجت بمجموعة من ٍالتوصيات اهمها الوعي لمن يستخدم الاعلام الجديد فضلاً عن صفة الانتشار لمواقع التواصل الاجتماعي ، وضرورة وضع بوابة يتم عن طريقها السيطرة على حالة الانقلاب لمن يستخدم هذه المواقع ورصد التنظيمات الارهابية في استثمار واستقلال هذه المواقع بما يخدم اساليبها واهدافها . انتهى/ 64