كلية الاعلام الموقع الالكتروني ..أستضافت كلية الاعلام – جامعة بغداد المدير المفوض لشركة الانس للطباعة والنشر السيد انس عبدالله اللامي وذلك للحديث عن تجربته الاعلامية منذ التحاقه بكلية الاعلام طالبا في نهايات عقد التسعينات من القرن الماضي واصداره جريدة (الصراحة) مع نخبة من الطلبة والتي استمرت تصدر ضمن مشاريع التخرج الى يومنا هذا وصولا الى تجربته في مجال الطباعة والنشر الصحفي. وقدم عميد كلية الاعلام الدكتور هاشم حسن درع الكلية للامي تكريما لأبداعه المهني فضلا عن خدماته في دعم طلبة الكلية وطبع مشاريع التخرج وجريدة الصحافة التي يصدرها طلبة الكلية. وقال المدير المفوض لشركة الانس للطباعة والنشر في تصريح (الصحافة): ان الصحفي لايحتاج إلى الجانب المادي لكي ينجح في مسيرته المهنية، لان ذلك أمر يتعلق بالخالق عز وجل، ويحتاج للمثابرة والاجتهاد لكي يطرق ابواب النجاح. مضيفا :اجد نفسي في هذا المكان الذي انتمي اليه لذلك فلاغرابة ان اتواصل في دعم كل جهد مبدع لطلبة الاعلام .
وأضاف اللامي إنا لم اتوقف ألان عن عملي في الصحافة والإعلام ولم أسس مطبعتي لإغراض ربحية بقدر ماهي تجعلني متواصلا مع المؤسسات الإعلامية.
وتابع: تعلمت في الكلية اساسيات العمل المهني، ودخولي المبكر للانتاج الصحفي علمني اسرار صناعة الصحف وطباعتها، وطباعتنا للصحف باتت تضاهي، مايطبع في بيروت والخليج. من جهته اوضح عميد كلية الإعلام ان على الصحفي الناجح والذي يروم دخول مجال الصحافة والإعلام يتبع الخطوات التالية للوصول الى النجاح المطلوب واكتساب المهنية. اولها: حب المهنة ، فهو الطريق صوب التفوق والابداع، والتضحية من اجل الصحافة لان بعض المواضيع الصحفية تتطلب تضحيه بالوقت والراحة للحصول على المبتغى بخبر جيد وتغطيه مميزه.
كما ان المعرفة والاطلاع اهم مايكون في حياة الصحفي من حيث الالمام بالمعلومات.
يضاف الى ذلك الجرأة والصدق والوفاء من اهم الصفات التي يجب مراعاتها وتنميتها في المسيرة المهنية الصحفية.
ويعتبر انس عبدالله اللامي من النماذج المتميزة التي تخرجت من كلية الاعلام جامعة بغداد وامتهنت مهنة الصحافة بحرفية عالية بعد عام 2003 حيث كان من الطلبة المجتهدين والمتميزين في دراسته الاولية، كما انه نجل الاعلامي المعروف عبد الله اللامي الذي تولى العديد من المسؤوليات نائبا لنقيب الصحفيين وعضوية النقابة ومستشارا اعلاميا لوزير العمل والشؤون الاجتماعية.
وأضاف اللامي إنا لم اتوقف ألان عن عملي في الصحافة والإعلام ولم أسس مطبعتي لإغراض ربحية بقدر ماهي تجعلني متواصلا مع المؤسسات الإعلامية.
وتابع: تعلمت في الكلية اساسيات العمل المهني، ودخولي المبكر للانتاج الصحفي علمني اسرار صناعة الصحف وطباعتها، وطباعتنا للصحف باتت تضاهي، مايطبع في بيروت والخليج. من جهته اوضح عميد كلية الإعلام ان على الصحفي الناجح والذي يروم دخول مجال الصحافة والإعلام يتبع الخطوات التالية للوصول الى النجاح المطلوب واكتساب المهنية. اولها: حب المهنة ، فهو الطريق صوب التفوق والابداع، والتضحية من اجل الصحافة لان بعض المواضيع الصحفية تتطلب تضحيه بالوقت والراحة للحصول على المبتغى بخبر جيد وتغطيه مميزه.
كما ان المعرفة والاطلاع اهم مايكون في حياة الصحفي من حيث الالمام بالمعلومات.
يضاف الى ذلك الجرأة والصدق والوفاء من اهم الصفات التي يجب مراعاتها وتنميتها في المسيرة المهنية الصحفية.
ويعتبر انس عبدالله اللامي من النماذج المتميزة التي تخرجت من كلية الاعلام جامعة بغداد وامتهنت مهنة الصحافة بحرفية عالية بعد عام 2003 حيث كان من الطلبة المجتهدين والمتميزين في دراسته الاولية، كما انه نجل الاعلامي المعروف عبد الله اللامي الذي تولى العديد من المسؤوليات نائبا لنقيب الصحفيين وعضوية النقابة ومستشارا اعلاميا لوزير العمل والشؤون الاجتماعية.