بغداد/ كلية الإعلام/…استضاف قسم الصحافة في كلية الإعلام, الخميس الدكتور سعد سلوم الباحث في مجال الأقليات في العراق.
وقالت الدكتورة ارادة زيدان الجبوري التدريسية في قسم الصحافة وصاحة الدعوى لمراسل/ الموقع الالكتروني/ إن” قسم الصحافة يستضيف بين الآونة والأخرى شخصيات إعلامية وثقافية وسياسية وأكاديمية للتعرف على تجاربهم في الحياة وخلق نوع من الحوار بينهم وبين الطلبة والتي تدخل في مجال الدروس التطبيقية العلمية التي أعلنت الكلية عن اعتمادها مع بداية العام الدراسي الحالي”.
وأضافت إن” استضافة الدكتور سلوم يأتي لخبراته في هذا المجال وغزارة المعلومات التي يكنزها بداخلة باعتباره باحثاً في مجال الأقليات، وإصداره مؤخراً كتاباً يتحدث عن الأقليات في العراق باللغتين العربية والانكليزية”.
من جهته قال الدكتور سعد سلوم وهو تدريسي في كلية العلوم السياسية / الجامعة المستنصرية ورئيس تحرير مجلة مسارات إن” بغداد ومنذ تأسيسها قبل إلفي عام كانت أجراس الكنائس فيها تدق في كل صوب وجنب إلا إن إحداث العراق الأخيرة حولت تلك الكنائس إلى صحراء بفعل فاعل يريد تغيير هويته البلد الديمقراطية”.
وأشار إلى إن” الأقليات في العراق هي رأس مال حضاري وثقافي يكاد ينفرد فيها عن بقية البلدان”.
وبين سلوم إن” مليون وخمسمائة إلف مسيحي موجود في العراق لغاية عام 2003 لم يبقى منهم سوى نصف العدد حتى عام 2011 موضحاً إن” ما تبقى منهم هم على غلبة الرحيل”. وفسح المجال للطلبة والحضور على طرح الأسئلة والاستفسارات الكثيرة حول الأقليات وتاريخهم الماضي وحاضرهم ومستقبلهم في العراق…
وقد أجاب سلوم على جميع الاستفسارات والأسئلة بشكل موسع وواضح.انتهى/64.
وقالت الدكتورة ارادة زيدان الجبوري التدريسية في قسم الصحافة وصاحة الدعوى لمراسل/ الموقع الالكتروني/ إن” قسم الصحافة يستضيف بين الآونة والأخرى شخصيات إعلامية وثقافية وسياسية وأكاديمية للتعرف على تجاربهم في الحياة وخلق نوع من الحوار بينهم وبين الطلبة والتي تدخل في مجال الدروس التطبيقية العلمية التي أعلنت الكلية عن اعتمادها مع بداية العام الدراسي الحالي”.
وأضافت إن” استضافة الدكتور سلوم يأتي لخبراته في هذا المجال وغزارة المعلومات التي يكنزها بداخلة باعتباره باحثاً في مجال الأقليات، وإصداره مؤخراً كتاباً يتحدث عن الأقليات في العراق باللغتين العربية والانكليزية”.
من جهته قال الدكتور سعد سلوم وهو تدريسي في كلية العلوم السياسية / الجامعة المستنصرية ورئيس تحرير مجلة مسارات إن” بغداد ومنذ تأسيسها قبل إلفي عام كانت أجراس الكنائس فيها تدق في كل صوب وجنب إلا إن إحداث العراق الأخيرة حولت تلك الكنائس إلى صحراء بفعل فاعل يريد تغيير هويته البلد الديمقراطية”.
وأشار إلى إن” الأقليات في العراق هي رأس مال حضاري وثقافي يكاد ينفرد فيها عن بقية البلدان”.
وبين سلوم إن” مليون وخمسمائة إلف مسيحي موجود في العراق لغاية عام 2003 لم يبقى منهم سوى نصف العدد حتى عام 2011 موضحاً إن” ما تبقى منهم هم على غلبة الرحيل”. وفسح المجال للطلبة والحضور على طرح الأسئلة والاستفسارات الكثيرة حول الأقليات وتاريخهم الماضي وحاضرهم ومستقبلهم في العراق…
وقد أجاب سلوم على جميع الاستفسارات والأسئلة بشكل موسع وواضح.انتهى/64.