بغداد/كلية الاعلام/.. نطمت كلية الاعلام / جامعة بغداد ، السبت ، مؤتمرا علميا دوليا ضمن فعاليات بغداد عاصمة الثقافة .
وقال عميد الكلية الدكتور هاشم حسن التميمي لمراسل/الموقع الالكتروني ان ” الكلية اقامت المؤتمر بالتعاون مع وزارة الثقافة وتحت شعار (وسائل الاعلام العربية ومتغيرات العصر)”، مؤكداً ان ” المؤتمر قدم خلاله عدد من البحوث العلمية والدولية لعدد من اساتذة الكلية والشخصيات الاعلامية العربية والعراقية”.
واضاف ان ” المؤتمر تميز بحضور كبير من قبل الباحثين والاكاديميين الاعلاميين ، فضلا عن الصحفيين الذي كانت لديهم مشاركات نوعية” ، مشيراً الى ان ” الكلية تسعى خلال الاعوام المقبلة الى اعتماد المنهج التجريبي للبحوث المقدمة في المؤتمرات”، واصافا” المؤتمر بأنه بوابة لعصر اعلامي عراقي جديد”.
من جهته اكد المعاون العلمي للشؤون العلمية الدكتور سعد مطشر ان ” منهاج المؤتمر تضمن جلستين الاولى ترأسها عميد الكلية الدكتور هاشم حسن التميمي ورئيس قسم الصحافة الدكتور محمد فلحي مقررا،فيما ترأس الجلسة الثانية الدكتور كاظم المقدادي وتسلم الدكتور عادل الغريري مهام مقرريتها”.
وتابع ان “البحوث المشاركة في الجلسة الاولى كان احداها للدكتور حيدر الصافي وحمل عنوان توظيف BBC لشبكات التواصل الاجتماعي اخباريا، اما البحث الثاني فكان للدكتور احمد مصطفى من اذاعة BBC بعنوان شبكات التواصل الاجتماعي والاعلام، اما بحث رئيسة منتدى الاعلاميات العراقيات نبراس المعموري فحمل عنوان الاعلاميات العراقيات ومتغيرات العصر،فيما كان مسك ختام الجلسة الاولى بحث الدكتور حسين علي نور الذي سلط فيه الضوء على الشريط الاخباري ودوره في التحريض”.
واوضح مطشر ان ” الجلسة الثانية شملت 6 بحوث تقدمها بحث مشترك للدكتور رعد جاسم و م.م شريف سعيد شريف بعنوان تعرض طبقات المجتمع العراقي للراديو وعلاقته بوسائل الاعلام الاخرى، اما الاخر فحمل عنوان المصداقية في الاعلام الالكتروني/دراسة مسحية للعاملين في المجال الاعلامي العراقي للدكتور عبد الامير الفيصل”، مستدركا ان ” البحث الثالث تقدمت به الدكتور شكرية السراج بعنوان قضايا العراق في الصحافة العربية والدولية/جريدة الشرق الاوسط انموذجا ، بينما قدم الدكتور محسن الكناني والدكتور جعفر شهيد بحثا مشتركا كان بعنوان توظيف المعادل الصوري المعدل بواسطة الحاسوب في نشرات الاخبار التلفزيونية وتأثيراته الاخلاقية “.
واشار الى ان ” الجلسة الثانية اختتمت اعمالها ببحثين احدهما للدكتور صفد الساموك بعنوان القنوات الفضائية ونظم البث الاعلامي ،واخر المشاركات تحدث عن الصحافة الاستقصائية للدكتور علاء مصطفى”.
وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي حسين الاديب قد افتتح في 8 ايار من الشهر الحالي وضمن فعاليات مهرجان الربيع الاعلامي الثاني اذاعة كلية الاعلام ونصب الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) ضمن فعاليات مهرجان الربيع الاعلامي الثاني الذي نظمته كلية الاعلام.
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي حسين الاديب خلال الافتتاح إن” الاعلام يلعب دوراً خطيراً في المرحلة الراهنة لما له من فعالية وقدرة على تغيير المناخات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية باعتباره سلطة رابعة”.
واضاف إن” كلية الاعلام وضعت اقدامها في الطريق الصحيح من خلال افتتاح اذاعة خاصة بها وانشاء ستوديوهات اذاعية وتلفزيونية وبما يجعلها تنتقل من الحالة النظرية الى التطبيقية”.
واشار الى ان” انشاء مثل هذه المراكز التطبيقية ما هي الا جهود كبيرة قدمتها عمادة الكلية ومنتسبيها ،مؤكداً اننا” وبعد الاطلاع على التقدم الذي شهدته الكلية يجعلنا ان نقول بان كلية الاعلام بدأت خطواتها بالطريق الصحيح الذي يقود الى اعداد جيل من الاعلاميين يمتلك الخبرة النظرية والعملية”.
من جانبه اوضح الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية ان” حضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي الاديب على مدى عامين لأفتتاح مهرجان الربيع الاعلامي الاول والثاني هو بحق ذاته تشريف للكلية ورعاية خاصة لكل المراحل التطويرية التي شهدتها خلال الفترة الماضية..مشيراً الى ان انشاء وافتتاح اذاعة كلية الاعلام والاستوديوهات وغرف الاخبار ما هي الا جهود جميع العاملين في الكلية وتظافر جهود الخيرين الذين يطمحون لأبراز الوجه الحقيقي للعراقي في وقدرته على الابداع والتطوير وبما يسهم في خلق جيل اعلامي متسلح بخبرات مهنية يشق طريقه في مهنة الصحافة.
وافتتح وزير التعليم العالي والبحث العلمي اضافة الى اذاعة الكلية نصب الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) ومعرضاً لمشاريع تخرج الطلبة وهي عبارة عن صحف تم اصدارها ضمن مجموعات طلابية باشراف اساتذة مختصين”.
يذكر ان وزير التعليم العالي والبحث العلمي افتتح العام الماضي وضمن فعاليات مهرجان الربيع الاعلامي الاول نصب كلكامش اضافة الى افتتاح معارض للكتب والرسوم ومشاريع تخرج الطلبة فضلاً عن قاعات الانترنت متخصصة في تدريب الطلبة.انتهى 64
واقام قسم الصحافة في التاسع من ايار الحالي مهرجانه السنوي السابع برعاية محافظ بغداد وتحت شعار (صحافتنا مرآة لديمقراطية توحدنا).
وقال الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية لمراسل/ الموقع الالكتروني/ إن” مهرجان الصحافة يقع ضمن مهرجان الربيع الاعلامي الكبير الذي تنظمه الكلية على مدى عامين, مشيراً الى ان حضور محافظ بغداد الدكتور صلاح عبد الرزاق ورعايته للفعاليات ما هي الا دليل على اهمية الاعلام
والعاملين فيه لما يلعبه من دور متميز في نقل الحقائق بموضوعية تامة ولما له القدرة من الضغط والتغيير بالاتجاه الايجابي وبما يخدم مصالح الجماهير.
من جانبه اكد الدكتور صلاح عبد الرزاق محافظ بغداد اننا”وجدنا في كلية الاعلام تطور ونمو متميز من خلال استحداث الاستوديوهات الاذاعية والتلفزيونية وانشاء المختبرات واصدار الصحف من قبل الطلبة”.
مشيراً الى ان “الكلية وصلت الى النضج الحقيقي في اعداد جيل اعلامي ومؤهل لحمل رسالة الاعلام الحقيقي في العراق”.
من جانبه قال الدكتور محمد فلحي رئيس قسم الصحافة ورئيس اللجنة التحضيرية لمراسل / الموقع الالكتروني / ان” مهرجان العام الحالي تضيف بغزارة المشاركات وعدد كبير من مشاريع تخرج الطلبة..
واضاف ان” التخطيط لمهرجان الصحافة السنوي السابع تم الاعداد له منذ فترة طويلة وتشكل لجان متعددة ومتخصصة لفحص النصوص الفائزة ضمن المسابقات الصحفية للصحفيين العراقيين في وسائل الاعلام المحلية في فني الحوار والتحقيق الصحفي.
واشار الى ان” فعاليات المهرجان انقسمت الى قسمين الاول يعنى بمشاريع تخرج الطلبة واختيار افضل ثلاثة منها اضافة الى اختيار افضل الفنون الصحفية الفائزة (الخبر, التحقيق الصحفي, الحوار, العمود, الصورة, الكاريكاتير).
اما القسم الثاني فهي مسابقة في فني الحوار والتحقيق الصحفي للصحف العراقية والمنشورة في الصحافة المحلية واختيار الافضل منها.
موضحاً الى ان الجوائز التي وزعت على الفائزين هي عبارة عن (جهاز ايباد) تم تخصيصها من قبل محافظ بغداد.
من جهته اعرب النائب وليد الحلي عضو لجنة التعليم العالي في البرلمان العراقي لدى حضوره فعاليات المهرجان عن سعادته بالتطور الذي حققته كلية الاعلام وانتقالها من الجانب النظري الى التطبيقي من خلال انشاء واستحداث اذاعة واستوديوهات ومختبرات علمية…متمنياً على الكلية الاستمرار بنشاطها لتخريج اعداد من الطلبة لديها القدرة على الابداع في مجال الصحافة والاعلام.
وعلى صعيد متصل قال الاستاذ اسماعيل زاير رئيس تحرير جريدة الصباح الجديد لدى حضوره الفعاليات ان” المهرجان تتويج لجهود عام كامل من العمل المتواصل من الاساتذة والطلبة ، مشيراً الى ان الكلية وصلت الى مرحلة متقدمة في اعداد جيل متخصص في مجال الاعلام يمتلك من الخبرات النظرية والعملية الكثيرة لتلقيهم علوماً ومعارف نظرية وتطبيقية في مجال الاعلام المختلفة خلال سنوات الدراسة”.انتهى 64
وقال عميد الكلية الدكتور هاشم حسن التميمي لمراسل/الموقع الالكتروني ان ” الكلية اقامت المؤتمر بالتعاون مع وزارة الثقافة وتحت شعار (وسائل الاعلام العربية ومتغيرات العصر)”، مؤكداً ان ” المؤتمر قدم خلاله عدد من البحوث العلمية والدولية لعدد من اساتذة الكلية والشخصيات الاعلامية العربية والعراقية”.
واضاف ان ” المؤتمر تميز بحضور كبير من قبل الباحثين والاكاديميين الاعلاميين ، فضلا عن الصحفيين الذي كانت لديهم مشاركات نوعية” ، مشيراً الى ان ” الكلية تسعى خلال الاعوام المقبلة الى اعتماد المنهج التجريبي للبحوث المقدمة في المؤتمرات”، واصافا” المؤتمر بأنه بوابة لعصر اعلامي عراقي جديد”.
من جهته اكد المعاون العلمي للشؤون العلمية الدكتور سعد مطشر ان ” منهاج المؤتمر تضمن جلستين الاولى ترأسها عميد الكلية الدكتور هاشم حسن التميمي ورئيس قسم الصحافة الدكتور محمد فلحي مقررا،فيما ترأس الجلسة الثانية الدكتور كاظم المقدادي وتسلم الدكتور عادل الغريري مهام مقرريتها”.
وتابع ان “البحوث المشاركة في الجلسة الاولى كان احداها للدكتور حيدر الصافي وحمل عنوان توظيف BBC لشبكات التواصل الاجتماعي اخباريا، اما البحث الثاني فكان للدكتور احمد مصطفى من اذاعة BBC بعنوان شبكات التواصل الاجتماعي والاعلام، اما بحث رئيسة منتدى الاعلاميات العراقيات نبراس المعموري فحمل عنوان الاعلاميات العراقيات ومتغيرات العصر،فيما كان مسك ختام الجلسة الاولى بحث الدكتور حسين علي نور الذي سلط فيه الضوء على الشريط الاخباري ودوره في التحريض”.
واوضح مطشر ان ” الجلسة الثانية شملت 6 بحوث تقدمها بحث مشترك للدكتور رعد جاسم و م.م شريف سعيد شريف بعنوان تعرض طبقات المجتمع العراقي للراديو وعلاقته بوسائل الاعلام الاخرى، اما الاخر فحمل عنوان المصداقية في الاعلام الالكتروني/دراسة مسحية للعاملين في المجال الاعلامي العراقي للدكتور عبد الامير الفيصل”، مستدركا ان ” البحث الثالث تقدمت به الدكتور شكرية السراج بعنوان قضايا العراق في الصحافة العربية والدولية/جريدة الشرق الاوسط انموذجا ، بينما قدم الدكتور محسن الكناني والدكتور جعفر شهيد بحثا مشتركا كان بعنوان توظيف المعادل الصوري المعدل بواسطة الحاسوب في نشرات الاخبار التلفزيونية وتأثيراته الاخلاقية “.
واشار الى ان ” الجلسة الثانية اختتمت اعمالها ببحثين احدهما للدكتور صفد الساموك بعنوان القنوات الفضائية ونظم البث الاعلامي ،واخر المشاركات تحدث عن الصحافة الاستقصائية للدكتور علاء مصطفى”.
وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي حسين الاديب قد افتتح في 8 ايار من الشهر الحالي وضمن فعاليات مهرجان الربيع الاعلامي الثاني اذاعة كلية الاعلام ونصب الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) ضمن فعاليات مهرجان الربيع الاعلامي الثاني الذي نظمته كلية الاعلام.
وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي حسين الاديب خلال الافتتاح إن” الاعلام يلعب دوراً خطيراً في المرحلة الراهنة لما له من فعالية وقدرة على تغيير المناخات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية باعتباره سلطة رابعة”.
واضاف إن” كلية الاعلام وضعت اقدامها في الطريق الصحيح من خلال افتتاح اذاعة خاصة بها وانشاء ستوديوهات اذاعية وتلفزيونية وبما يجعلها تنتقل من الحالة النظرية الى التطبيقية”.
واشار الى ان” انشاء مثل هذه المراكز التطبيقية ما هي الا جهود كبيرة قدمتها عمادة الكلية ومنتسبيها ،مؤكداً اننا” وبعد الاطلاع على التقدم الذي شهدته الكلية يجعلنا ان نقول بان كلية الاعلام بدأت خطواتها بالطريق الصحيح الذي يقود الى اعداد جيل من الاعلاميين يمتلك الخبرة النظرية والعملية”.
من جانبه اوضح الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية ان” حضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي الاديب على مدى عامين لأفتتاح مهرجان الربيع الاعلامي الاول والثاني هو بحق ذاته تشريف للكلية ورعاية خاصة لكل المراحل التطويرية التي شهدتها خلال الفترة الماضية..مشيراً الى ان انشاء وافتتاح اذاعة كلية الاعلام والاستوديوهات وغرف الاخبار ما هي الا جهود جميع العاملين في الكلية وتظافر جهود الخيرين الذين يطمحون لأبراز الوجه الحقيقي للعراقي في وقدرته على الابداع والتطوير وبما يسهم في خلق جيل اعلامي متسلح بخبرات مهنية يشق طريقه في مهنة الصحافة.
وافتتح وزير التعليم العالي والبحث العلمي اضافة الى اذاعة الكلية نصب الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) ومعرضاً لمشاريع تخرج الطلبة وهي عبارة عن صحف تم اصدارها ضمن مجموعات طلابية باشراف اساتذة مختصين”.
يذكر ان وزير التعليم العالي والبحث العلمي افتتح العام الماضي وضمن فعاليات مهرجان الربيع الاعلامي الاول نصب كلكامش اضافة الى افتتاح معارض للكتب والرسوم ومشاريع تخرج الطلبة فضلاً عن قاعات الانترنت متخصصة في تدريب الطلبة.انتهى 64
واقام قسم الصحافة في التاسع من ايار الحالي مهرجانه السنوي السابع برعاية محافظ بغداد وتحت شعار (صحافتنا مرآة لديمقراطية توحدنا).
وقال الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية لمراسل/ الموقع الالكتروني/ إن” مهرجان الصحافة يقع ضمن مهرجان الربيع الاعلامي الكبير الذي تنظمه الكلية على مدى عامين, مشيراً الى ان حضور محافظ بغداد الدكتور صلاح عبد الرزاق ورعايته للفعاليات ما هي الا دليل على اهمية الاعلام
والعاملين فيه لما يلعبه من دور متميز في نقل الحقائق بموضوعية تامة ولما له القدرة من الضغط والتغيير بالاتجاه الايجابي وبما يخدم مصالح الجماهير.
من جانبه اكد الدكتور صلاح عبد الرزاق محافظ بغداد اننا”وجدنا في كلية الاعلام تطور ونمو متميز من خلال استحداث الاستوديوهات الاذاعية والتلفزيونية وانشاء المختبرات واصدار الصحف من قبل الطلبة”.
مشيراً الى ان “الكلية وصلت الى النضج الحقيقي في اعداد جيل اعلامي ومؤهل لحمل رسالة الاعلام الحقيقي في العراق”.
من جانبه قال الدكتور محمد فلحي رئيس قسم الصحافة ورئيس اللجنة التحضيرية لمراسل / الموقع الالكتروني / ان” مهرجان العام الحالي تضيف بغزارة المشاركات وعدد كبير من مشاريع تخرج الطلبة..
واضاف ان” التخطيط لمهرجان الصحافة السنوي السابع تم الاعداد له منذ فترة طويلة وتشكل لجان متعددة ومتخصصة لفحص النصوص الفائزة ضمن المسابقات الصحفية للصحفيين العراقيين في وسائل الاعلام المحلية في فني الحوار والتحقيق الصحفي.
واشار الى ان” فعاليات المهرجان انقسمت الى قسمين الاول يعنى بمشاريع تخرج الطلبة واختيار افضل ثلاثة منها اضافة الى اختيار افضل الفنون الصحفية الفائزة (الخبر, التحقيق الصحفي, الحوار, العمود, الصورة, الكاريكاتير).
اما القسم الثاني فهي مسابقة في فني الحوار والتحقيق الصحفي للصحف العراقية والمنشورة في الصحافة المحلية واختيار الافضل منها.
موضحاً الى ان الجوائز التي وزعت على الفائزين هي عبارة عن (جهاز ايباد) تم تخصيصها من قبل محافظ بغداد.
من جهته اعرب النائب وليد الحلي عضو لجنة التعليم العالي في البرلمان العراقي لدى حضوره فعاليات المهرجان عن سعادته بالتطور الذي حققته كلية الاعلام وانتقالها من الجانب النظري الى التطبيقي من خلال انشاء واستحداث اذاعة واستوديوهات ومختبرات علمية…متمنياً على الكلية الاستمرار بنشاطها لتخريج اعداد من الطلبة لديها القدرة على الابداع في مجال الصحافة والاعلام.
وعلى صعيد متصل قال الاستاذ اسماعيل زاير رئيس تحرير جريدة الصباح الجديد لدى حضوره الفعاليات ان” المهرجان تتويج لجهود عام كامل من العمل المتواصل من الاساتذة والطلبة ، مشيراً الى ان الكلية وصلت الى مرحلة متقدمة في اعداد جيل متخصص في مجال الاعلام يمتلك من الخبرات النظرية والعملية الكثيرة لتلقيهم علوماً ومعارف نظرية وتطبيقية في مجال الاعلام المختلفة خلال سنوات الدراسة”.انتهى 64