بغداد / كلية الاعلام /..دعا معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي علي الأديب، الجامعات الى توفير أرضية رصينة لتوظيف مجالات البحث القادرة على تحسين الواقع الاجتماعي والاقتصادي والمعرفي في العراق، مؤكدا أهمية توفير كل الإمكانات ووسائل الدعم للباحثين العراقيين وتوسيع دائرة مذكرات التفاهم مع الجامعات العالمية والإقليمية بما يضمن التواصل مع التطورات التي تشهدها هذه الجامعات.
جاء ذلك خلال رعاية الأديب لمؤتمر الجامعات العراقية – الايرانية الذي عقد في جامعة البصرة بحضور وكيل وزارة التعليم العالي الإيراني وعدد من رؤساء الجامعات عراقية والإيرانية.
وقال الأديب في كلمة ألقاها خلال مؤتمر الجامعات العراقية – الايرانية ، ان الوزارة منحت صلاحيات واسعة للجامعات العراقية لابرام مذكرات تفاهم مع الجامعات العالمية والإقليمية لتحقيق نقلة نوعية في قطاع التعليم العالي، مؤكدا أهمية تطوير أواصر التعاون مع الجامعات الاسيوية وجامعات دول الجوار الرصينة، خصوصا في العلوم البحثية والتطبيقية.
ودعا وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، الجامعات العراقية “الى توفير أرضية رصينة لتوظيف البحوث العلمية لتفعيل كل المجالات الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع العراقي، من خلال استثمار البحوث الريادية القابلة للتنفيذ”، ، مؤكدا أن “تلبية احتياجات المجتمع من العلوم والمعارف هي المهمة الأبرز للجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية، فضلا عن
سد متطلبات سوق العمل من الكوادر المتخصصة”. انتهى /64
جاء ذلك خلال رعاية الأديب لمؤتمر الجامعات العراقية – الايرانية الذي عقد في جامعة البصرة بحضور وكيل وزارة التعليم العالي الإيراني وعدد من رؤساء الجامعات عراقية والإيرانية.
وقال الأديب في كلمة ألقاها خلال مؤتمر الجامعات العراقية – الايرانية ، ان الوزارة منحت صلاحيات واسعة للجامعات العراقية لابرام مذكرات تفاهم مع الجامعات العالمية والإقليمية لتحقيق نقلة نوعية في قطاع التعليم العالي، مؤكدا أهمية تطوير أواصر التعاون مع الجامعات الاسيوية وجامعات دول الجوار الرصينة، خصوصا في العلوم البحثية والتطبيقية.
ودعا وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، الجامعات العراقية “الى توفير أرضية رصينة لتوظيف البحوث العلمية لتفعيل كل المجالات الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع العراقي، من خلال استثمار البحوث الريادية القابلة للتنفيذ”، ، مؤكدا أن “تلبية احتياجات المجتمع من العلوم والمعارف هي المهمة الأبرز للجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية، فضلا عن
سد متطلبات سوق العمل من الكوادر المتخصصة”. انتهى /64