بغداد/ كلية الاعلام/…أنطلقت امس الاحد, فعاليات اسبوع الاعلام الجامعي الرابع وسط حضور برلماني ودبلوماسي كبيرين .
ونقل مراسل/ الموقع الالكتروني/ إن” فعاليات اسبوع الاعلام الجامعي الرابع إنطلقت برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي حسين الاديب وحضور كثيف للطلبة واساتذة الجامعات فضلاً عن حضور برلماني ودبلوماسي كبيرين”.
واضاف إن” فعاليات اليوم الاول تضمنت كلمة وزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي أناب المفتش العام وكلمة رئيس الجامعة الدكتور علاء عبد الحسين”.
ومشيراً الى إن” الفعاليات شملت ايضاً توزيع الوردة البيضاء والدروع على اعضاء مجلس الجامعة وتوزيع جوائر على مجموعة من الصحفيين المتميزين فضلاً عن تكريم عدد من المؤسسات الاعلامية المقرؤة والمسموعة والمرئية”.
من جانبه قال الاستاذ الدكتور علاء عبد الحسين رئيس الجامعة إن” فعاليات اسبوع الاعلام الجامعي الرابع تتضمن ممارسات علمية وجامعية واعلامية وثقافية وفنية واجتماعية متنوعة”.
واضاف إن” الفعاليات تشهد عن جائزة جامعة بغداد للاعلام وجلسات بحثية وندوات تقويم الاداء الجامعي الى جانب فعاليات مرتبطة بتنمية روح الحوار الحر وابداء الراي والرأي المقابل بين رئاسة جامعة بغداد ومنتسبيها تماشياً مع نهجها القائم على الديمقراطية الادارية”.انتهى/64.
ونقل مراسل/ الموقع الالكتروني/ إن” فعاليات اسبوع الاعلام الجامعي الرابع إنطلقت برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ علي حسين الاديب وحضور كثيف للطلبة واساتذة الجامعات فضلاً عن حضور برلماني ودبلوماسي كبيرين”.
واضاف إن” فعاليات اليوم الاول تضمنت كلمة وزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي أناب المفتش العام وكلمة رئيس الجامعة الدكتور علاء عبد الحسين”.
ومشيراً الى إن” الفعاليات شملت ايضاً توزيع الوردة البيضاء والدروع على اعضاء مجلس الجامعة وتوزيع جوائر على مجموعة من الصحفيين المتميزين فضلاً عن تكريم عدد من المؤسسات الاعلامية المقرؤة والمسموعة والمرئية”.
من جانبه قال الاستاذ الدكتور علاء عبد الحسين رئيس الجامعة إن” فعاليات اسبوع الاعلام الجامعي الرابع تتضمن ممارسات علمية وجامعية واعلامية وثقافية وفنية واجتماعية متنوعة”.
واضاف إن” الفعاليات تشهد عن جائزة جامعة بغداد للاعلام وجلسات بحثية وندوات تقويم الاداء الجامعي الى جانب فعاليات مرتبطة بتنمية روح الحوار الحر وابداء الراي والرأي المقابل بين رئاسة جامعة بغداد ومنتسبيها تماشياً مع نهجها القائم على الديمقراطية الادارية”.انتهى/64.