بغداد/ كلية الاعلام/…تنظم كلية الاعلام وبالتنسيق مع مجلس القضاء الاعلى ندوة حوارية تناقش “التشريعات الاعلامية” وقوانينها ،غدا الاربعاء،.
وقال الاستاذ الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية في تصريح صحفي خص به/ الموقع الالكتروني/ إن” الكلية باعتبارها المؤسسة الاكاديمية الاولى في العراق شرعت لعقد الندوات وتنظيم الحلقات النقاشية وإجراء الدراسات من خلال بحوث الاساتذة والرسائل والاطاريح الجامعية للتواصل مع المؤسسات الأعلامية لتنظيم عملها والوصول الى آليات من شأنها العمل على تطوير الاعلام وبما بنسجم مع ثورة المعلومات والتكنولوجيا الحديثة”.
وأضاف إن” الكلية وإنطلاقاً من تلك الاهداف ستنظم ندوة حوارية عن “التشريعات الاعلامية” بالتنسيق مع مجلس القضاء الاعلى وبحضور القاضي شهاب احمد الشمري, غدا الاربعاء، في قاعة مسرح كلية الاعلام في الجادرية”.
وأشار عميد كلية الاعلام الى إن” الندوة ستناقش التشريعات الاعلامية النافذة والملغاة ليس في العراق فقط بل في العالم العربي للوصول الى ركائز حقيقية يمكن أن يبنى عليها الاعلام العراقي الذي يشهد فوضى التنظيم والمراقبة والمهنية والموضوعية في بعض مفاصله ، في ظل وجود عدد كبير من وسائل الاعلام المقرؤة والمسموعة والمرئية في الساحة الاعلامية وبما يخدم المصلحة الوطنية بعيداً عن المزايدات والمهاترات”.انتهى/64.
وقال الاستاذ الدكتور هاشم حسن التميمي عميد الكلية في تصريح صحفي خص به/ الموقع الالكتروني/ إن” الكلية باعتبارها المؤسسة الاكاديمية الاولى في العراق شرعت لعقد الندوات وتنظيم الحلقات النقاشية وإجراء الدراسات من خلال بحوث الاساتذة والرسائل والاطاريح الجامعية للتواصل مع المؤسسات الأعلامية لتنظيم عملها والوصول الى آليات من شأنها العمل على تطوير الاعلام وبما بنسجم مع ثورة المعلومات والتكنولوجيا الحديثة”.
وأضاف إن” الكلية وإنطلاقاً من تلك الاهداف ستنظم ندوة حوارية عن “التشريعات الاعلامية” بالتنسيق مع مجلس القضاء الاعلى وبحضور القاضي شهاب احمد الشمري, غدا الاربعاء، في قاعة مسرح كلية الاعلام في الجادرية”.
وأشار عميد كلية الاعلام الى إن” الندوة ستناقش التشريعات الاعلامية النافذة والملغاة ليس في العراق فقط بل في العالم العربي للوصول الى ركائز حقيقية يمكن أن يبنى عليها الاعلام العراقي الذي يشهد فوضى التنظيم والمراقبة والمهنية والموضوعية في بعض مفاصله ، في ظل وجود عدد كبير من وسائل الاعلام المقرؤة والمسموعة والمرئية في الساحة الاعلامية وبما يخدم المصلحة الوطنية بعيداً عن المزايدات والمهاترات”.انتهى/64.