كلية الاعلام/ خاص/…وصف إعلاميون وصحفيون عراقيون كلية الاعلام في جامعة بغداد بمصنع السلطة الرابعة ، باعتبارها الرافد الرئيسي لوسائل الاعلام بالمواهب الصحفية الشابة التي تستطيع ان تمزج بين الجانب النظري والمهني في آن واحد.
وقال عدد من الاعلاميون أثناء زيارتهم الى الكلية في أحاديث لمراسل /الموقع الالكتروني/ إن” ما حققته الكلية من إنشاء الاستوديوهات والمختبرات وقاعات التحرير العملية وتأسيس وإطلاق بث إذاعتها وإصدار صحف عديدة ومنها (جريدة الصحافة) يثير الاعجاب ويشعر الزائر بالفرح لوجود مؤسسات اكاديمية عراقية بهذا المستوى من التطور وعلى جميع المستويات”.
واضافوا إن” الكلية ومنذ انتقالها الى مجمع الجادرية ومن خلال أبنيتها التحتية وقاعاتها وأستوديوهاتها ومختبراتها وورشها ، فضلاً عن تصميم حدائقها أصبحت تضاهي مؤسسات اعلامية عربية وأجنبية من حيث التطور الذي حققته خلال فترة قصيرة”.
وأشاروا الى إن” إنشاء اذاعة كلية الاعلام وأستوديوهاتها وقاعات التحرير التابعة لها من غرف تحرير الاخبار والمونتاج والتصوير يعد بحق فخر للمؤسسات الاكاديمية العراقية لوجود مثل هكذا إنجاز ليكون الاول من نوعه على مستوى التعليم العالي وخاصة في مجال الدراسات الانسانية التي تعتمد على الجوانب النظرية في معظم مجالاتها”.
واوضحوا انهم” ومن خلال إطلاعهم وزياراتهم للعديد من المؤسسات العربية والاجنبية وجدوا أن ما حققته الكلية يفوق بكثير تلك المؤسسات والتي تسمي نفسها بالكبيرة اذا ما قورنت بأستوديوهات ومختبرات وقاعات تحرير فضلاً عن, الكوادر البشرية التي تمتلك خبرات عالية المستوى في المجالين العلمي والمهني”.انتهى/64.
وقال عدد من الاعلاميون أثناء زيارتهم الى الكلية في أحاديث لمراسل /الموقع الالكتروني/ إن” ما حققته الكلية من إنشاء الاستوديوهات والمختبرات وقاعات التحرير العملية وتأسيس وإطلاق بث إذاعتها وإصدار صحف عديدة ومنها (جريدة الصحافة) يثير الاعجاب ويشعر الزائر بالفرح لوجود مؤسسات اكاديمية عراقية بهذا المستوى من التطور وعلى جميع المستويات”.
واضافوا إن” الكلية ومنذ انتقالها الى مجمع الجادرية ومن خلال أبنيتها التحتية وقاعاتها وأستوديوهاتها ومختبراتها وورشها ، فضلاً عن تصميم حدائقها أصبحت تضاهي مؤسسات اعلامية عربية وأجنبية من حيث التطور الذي حققته خلال فترة قصيرة”.
وأشاروا الى إن” إنشاء اذاعة كلية الاعلام وأستوديوهاتها وقاعات التحرير التابعة لها من غرف تحرير الاخبار والمونتاج والتصوير يعد بحق فخر للمؤسسات الاكاديمية العراقية لوجود مثل هكذا إنجاز ليكون الاول من نوعه على مستوى التعليم العالي وخاصة في مجال الدراسات الانسانية التي تعتمد على الجوانب النظرية في معظم مجالاتها”.
واوضحوا انهم” ومن خلال إطلاعهم وزياراتهم للعديد من المؤسسات العربية والاجنبية وجدوا أن ما حققته الكلية يفوق بكثير تلك المؤسسات والتي تسمي نفسها بالكبيرة اذا ما قورنت بأستوديوهات ومختبرات وقاعات تحرير فضلاً عن, الكوادر البشرية التي تمتلك خبرات عالية المستوى في المجالين العلمي والمهني”.انتهى/64.