كلية الاعلام / وحدة الاعلام والعلاقات العامة
نضمت كلية الاعلام / جامعة بغداد احتفالية بأحياء ذكرى استشهاد الصديقة الطاهر فاطمة الزهراء (ع) على قاعة الشهيد الحكيم في جامعة يغداد في الخامس والعشرين من الشهر الحالي .
وحضر الحفل التابيني رئيس جامعة بغداد الدكتور (موسى جواد الموسوي وعدد من الاساتذة وعدد من طلاب الجامعة من مختلف الكليات والفئات الجامعية).
افتتح الحفل القارئ حسنين الحلو بتلاوة ايات من الذكر الحكيم بعدها القى الدكتور هاشم حسن عميد الكلية كلمة مختصرة ومعبرة عن هذا المصاب حيث قال: ان هذه الذكرى ليست مناسبة عادية بل تخص كل الاسلام والمسلمسن حيث الزهراء(ع) هي ام ابيها وهذا المصاب يؤلمنا جميعاً من جهه اخرى القى الشيخ مازن الساعدي كلمته فاوضح : نحن نرى الانسانية جمعاء وهي تمر بنفق مظلم ونشاهد القوانين والدساتير التي حاولت بين معسكر الحق والباطل فهي عبارة عن سفينة تمد جيل النجاة للغارقين وانتشالهم من هذه الظلمات وما هذه السفينة الا الثقلين التي اوصانا بها رسول الله محمد (ص).
واضاف : ان السبب الرئيسي في تردي المجتمعات الانسانية عو الابتعاد عن الثقلين ونحن نعيش اليوم ذكرى من العجابة وكلنا نتفق على ان هذه العحابة هي القرأن والعترة وهنالك ارتباط وثيق بين الزهراء والقران فكلاهما يشتركان بالمظلومية فترى ان الزهراء (ع) تعرضت لمظلومية تارخية وهي مظلومية معنوية لذلك استطاعت ان ترسم اكثر صفحات للتاريخ.
ويزيد : علينا ان نتسلم الدروس والعبر من حياتها فمن هنالك يتضح دور المراة في الاسلام فعلى المراة الان ان تكون محصنة من كل الجراثيم لكن اذا تركت بدون ان تحصن نفسها تكون كالريشة في الهواء خصوصاً نحن في هذا الوقت وقت الحداثة الذي ممككن ان يجعل الفتاة تنجرف بعيداً فلذلك علينا ان نعود الى حياة الزهراء(ع) ونقتدى بها ومن الدروس والعبر وانتقل الى الثقل الثاني وهو القران الكريم خصوصاً بعد ان سقطت الراسمالية اصبح العالم يعيش حالة من الياس خصوصاً كان قد وضعها اشخاص تخص مصلحتهم الشخصية.
فنرى القران من الروس التي نستخرجها لوصلنا الى كنوز مملؤ وختم الشيخ كلمته وقال: نسال الله ان يوفق الجميع على هذا المهرجان.
نضمت كلية الاعلام / جامعة بغداد احتفالية بأحياء ذكرى استشهاد الصديقة الطاهر فاطمة الزهراء (ع) على قاعة الشهيد الحكيم في جامعة يغداد في الخامس والعشرين من الشهر الحالي .
وحضر الحفل التابيني رئيس جامعة بغداد الدكتور (موسى جواد الموسوي وعدد من الاساتذة وعدد من طلاب الجامعة من مختلف الكليات والفئات الجامعية).
افتتح الحفل القارئ حسنين الحلو بتلاوة ايات من الذكر الحكيم بعدها القى الدكتور هاشم حسن عميد الكلية كلمة مختصرة ومعبرة عن هذا المصاب حيث قال: ان هذه الذكرى ليست مناسبة عادية بل تخص كل الاسلام والمسلمسن حيث الزهراء(ع) هي ام ابيها وهذا المصاب يؤلمنا جميعاً من جهه اخرى القى الشيخ مازن الساعدي كلمته فاوضح : نحن نرى الانسانية جمعاء وهي تمر بنفق مظلم ونشاهد القوانين والدساتير التي حاولت بين معسكر الحق والباطل فهي عبارة عن سفينة تمد جيل النجاة للغارقين وانتشالهم من هذه الظلمات وما هذه السفينة الا الثقلين التي اوصانا بها رسول الله محمد (ص).
واضاف : ان السبب الرئيسي في تردي المجتمعات الانسانية عو الابتعاد عن الثقلين ونحن نعيش اليوم ذكرى من العجابة وكلنا نتفق على ان هذه العحابة هي القرأن والعترة وهنالك ارتباط وثيق بين الزهراء والقران فكلاهما يشتركان بالمظلومية فترى ان الزهراء (ع) تعرضت لمظلومية تارخية وهي مظلومية معنوية لذلك استطاعت ان ترسم اكثر صفحات للتاريخ.
ويزيد : علينا ان نتسلم الدروس والعبر من حياتها فمن هنالك يتضح دور المراة في الاسلام فعلى المراة الان ان تكون محصنة من كل الجراثيم لكن اذا تركت بدون ان تحصن نفسها تكون كالريشة في الهواء خصوصاً نحن في هذا الوقت وقت الحداثة الذي ممككن ان يجعل الفتاة تنجرف بعيداً فلذلك علينا ان نعود الى حياة الزهراء(ع) ونقتدى بها ومن الدروس والعبر وانتقل الى الثقل الثاني وهو القران الكريم خصوصاً بعد ان سقطت الراسمالية اصبح العالم يعيش حالة من الياس خصوصاً كان قد وضعها اشخاص تخص مصلحتهم الشخصية.
فنرى القران من الروس التي نستخرجها لوصلنا الى كنوز مملؤ وختم الشيخ كلمته وقال: نسال الله ان يوفق الجميع على هذا المهرجان.