الاعلام بغداد / …اطلع وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور حسين الشهرستاني على نماذج النصب التذكارية والاعمال الفنية للجامعات العراقية المشاركة بمسابقة نصب شهداء سبايكر.
وقال الناطق الرسمي للوزارة الدكتور كاظم العمران،في بيات تلقى / الموقع الالكتروني / نسخة منه، ان، وزير التعليم العالي والبحث العلمي العلمي اطلع خلال زيارته معرض النصب التذكارية لشهداء جريمة سبايكر في كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد على الاعمال الفنية المقدمة من مختلف الجامعات العراقية.
وتابع العمران، ان اغلب الاعمال التي تقدمت للمسابقة مثلت هول الفاجعة واعطت صورة واضحة عن بشاعة الجريمة التي تعرض لها ثلة من شباب العراق، مضيفا ان هذه الاعمال ستكون بمثابة شاهد على جريمة سبايكر البشعة على مر العصور، والتي اقترفتها عصابات داعش البربرية ضد ابناء الشعب العراقي.
وتابع ان اقامة هذه النصب سيكون عبرة وتذكرة للعالم اجمع عن توحد العراقيين باطيافهم وقومياتهم ومذاهبهم كافة.
وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور حسين الشهرستاني قد وجه خلال زيارته الموقع الذي حدثت فيه جريمة سبايكر بمجمع القصور الرئاسية في تكريت، الجامعات والكليات الى ان تتبارى وتتنافس فيما بينها لتصميم نصب يخلد شهداء الجريمة، حيث سيتم نصبه في موقع الجريمة وبوابة بغداد.انتهى / 64
وقال الناطق الرسمي للوزارة الدكتور كاظم العمران،في بيات تلقى / الموقع الالكتروني / نسخة منه، ان، وزير التعليم العالي والبحث العلمي العلمي اطلع خلال زيارته معرض النصب التذكارية لشهداء جريمة سبايكر في كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد على الاعمال الفنية المقدمة من مختلف الجامعات العراقية.
وتابع العمران، ان اغلب الاعمال التي تقدمت للمسابقة مثلت هول الفاجعة واعطت صورة واضحة عن بشاعة الجريمة التي تعرض لها ثلة من شباب العراق، مضيفا ان هذه الاعمال ستكون بمثابة شاهد على جريمة سبايكر البشعة على مر العصور، والتي اقترفتها عصابات داعش البربرية ضد ابناء الشعب العراقي.
وتابع ان اقامة هذه النصب سيكون عبرة وتذكرة للعالم اجمع عن توحد العراقيين باطيافهم وقومياتهم ومذاهبهم كافة.
وكان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور حسين الشهرستاني قد وجه خلال زيارته الموقع الذي حدثت فيه جريمة سبايكر بمجمع القصور الرئاسية في تكريت، الجامعات والكليات الى ان تتبارى وتتنافس فيما بينها لتصميم نصب يخلد شهداء الجريمة، حيث سيتم نصبه في موقع الجريمة وبوابة بغداد.انتهى / 64