استقبلت عمادة كلية الإعلام بجامعة بغداد طلبتها المقبولين الجدد في المرحلة الأولى بالدراسات الأولية للعام الدراسي 2015/2016 بحوار مفتوح حضره رئيس واعضاء مجلس الكلية، أكدت من خلالها على أبرز متطلبات انجاح العملية التعليمية وضرورة توفير الأجواء الدراسية الفاعلة وبما يسهم في تنمية قدرات الطلبة في مجالات الإعلام المتعددة مستقبلاً.
الأستاذ الدكتور هاشم حسن التميمي، عميد كلية الإعلام، شدد في كلمته الترحيبية للطلبة الجدد على ان الهيئة التدريسية للكلية عاهدت الله وأنفسها على ان تبذل كل الجهود العلمية والطاقات من أجل بناء الشخصية الجامعية القويمة للطلبة الجدد، وان يقدموا كل ما هو ممكن من أجل الاسهام في تعزيز المجتمع بجيل متجدد يعي مخاطر التحديات التي تواجهها البلاد.
وأشار السيد عميد كلية الإعلام إلى ان التركيز يجري على تفعيل الجوانب الميدانية بشكل منهجي سليم والإفادة من الخبرات الإعلامية والتجارب المميزة ونقلها للطلبة، وبما لا يجعل الأمر مقتصراً على المحاضرات النظرية، ويوفر فرصاً أكبر لتخريج قدرات شابة قادرة على الانخراط في سوق العمل بشكل سريع.
على ذات المسار، عبر الدكتور محمد فلحي معاون عميد كلية الإعلام لشؤون الطلبة عن تفاؤله بطلبة المرحلة الأولى المقبولين هذا العام في الكلية، وانه يرى ان كثيراً منهم على وعي ودراية بالمسؤولية المناطة بهم، بان يكونوا انموذجاً متقدماً للطلبة الجامعيين الملتزمين بصيانة قدسية الحرم الجامعي واحترام التدريسي والمحاضرة، وبما يعمل على تعزيز مجالات انجاح العملية التعليمية.
معاون عميد الكلية لشؤون الطلبة قدم عرضاً سريعاً لأبرز الضوابط والتعليمات الجامعية المعنية بالطالب، وفتح باب النقاش والتساؤلات أمام الطلبة الذين أكدوا في جوار تفاعلي بناء على اصرارهم بان يكونوا طلاباً يعون حجم المسؤولية المناطة بهم، لاسيما انهم يباشرون مشواراً على طريق تخرجهم قادة رأي وأصحاب كلمة مسؤولة في المجتمع بعد اجتيازهم دراستهم الأولية بكلية الإعلام.
الأستاذ الدكتور هاشم حسن التميمي، عميد كلية الإعلام، شدد في كلمته الترحيبية للطلبة الجدد على ان الهيئة التدريسية للكلية عاهدت الله وأنفسها على ان تبذل كل الجهود العلمية والطاقات من أجل بناء الشخصية الجامعية القويمة للطلبة الجدد، وان يقدموا كل ما هو ممكن من أجل الاسهام في تعزيز المجتمع بجيل متجدد يعي مخاطر التحديات التي تواجهها البلاد.
وأشار السيد عميد كلية الإعلام إلى ان التركيز يجري على تفعيل الجوانب الميدانية بشكل منهجي سليم والإفادة من الخبرات الإعلامية والتجارب المميزة ونقلها للطلبة، وبما لا يجعل الأمر مقتصراً على المحاضرات النظرية، ويوفر فرصاً أكبر لتخريج قدرات شابة قادرة على الانخراط في سوق العمل بشكل سريع.
على ذات المسار، عبر الدكتور محمد فلحي معاون عميد كلية الإعلام لشؤون الطلبة عن تفاؤله بطلبة المرحلة الأولى المقبولين هذا العام في الكلية، وانه يرى ان كثيراً منهم على وعي ودراية بالمسؤولية المناطة بهم، بان يكونوا انموذجاً متقدماً للطلبة الجامعيين الملتزمين بصيانة قدسية الحرم الجامعي واحترام التدريسي والمحاضرة، وبما يعمل على تعزيز مجالات انجاح العملية التعليمية.
معاون عميد الكلية لشؤون الطلبة قدم عرضاً سريعاً لأبرز الضوابط والتعليمات الجامعية المعنية بالطالب، وفتح باب النقاش والتساؤلات أمام الطلبة الذين أكدوا في جوار تفاعلي بناء على اصرارهم بان يكونوا طلاباً يعون حجم المسؤولية المناطة بهم، لاسيما انهم يباشرون مشواراً على طريق تخرجهم قادة رأي وأصحاب كلمة مسؤولة في المجتمع بعد اجتيازهم دراستهم الأولية بكلية الإعلام.